بعد صلاة المغرب مباشرة ويستمر أحيانا إلى الساعة الحادية عشر والنصف وقد يزيد وقد
الصلاة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم - رأى رجلا في قدمه لمعة يعني بياضًا لم
وهذا من إحياء ذكره، وأيضا هذا فيه بقاء اسم الأسرة، فإن الأسر لا تُعْرَفُ إلا
الثاني يقول: إنه يعاني من وساوس داخلية، منها ما يتعلق بالخالق سبحانه ومنها ما
وتنبيه مفيد، لا نركز على الأولاد - يعني الأولاد فقط - بل والبنات؛ لأن البنات
وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا
لم يحدد لها وقت من ليل أو نهار، وأما السنن المقيدة فهي المحددة بوقت، منها
وضوءك غير كامل فإن تبين لك وأنت في الصلاة تخرج من الصلاة ولا تستمر، وإن لم
في أول الصلاة ، فأعدت صلاتي أنا، فهل عملي هذا صحيح؟ وهل يلزم هذا الذي
العائن أن يستغسل - يغسل بدنه - أو يتوضأ ثم ماء الوضوء أو غسالة البدن - وكذلك
مساءلته قال: إنه أخذ بفتوى أحد العلماء، رقيه الذراعين فما توجيهكم - حفظكم الله؟
يدخلها شيء من المحاذير الشرعية، فلنكن من هذا الأمر على حذر شديد، منهم من يتعامل
وإلا هذا لا ينفعه بل يشوه وجهه، وأنتم ترون أن الذين يصبغون بالسواد تتشوه
وأحيانا أكون مسافرا، فهل أكون هنا مدركا لتكبيرة الإحرام؟
Comments on “Everything about رقية تنميل اليدين”